مسبار باركر: أقرب نقطة للشمس
🌿 مسبار باركر يقترب لمسافة 6.1 ملايين كيلومتر من سطح الشمس.
🌿 يكشف أسرار الغلاف الشمسي والهالة الشمسية.
🌿 يحقق سرعات فائقة تصل إلى 190 كيلومترا في الثانية.
🌿 يساهم في فهم النشاط المغناطيسي للشمس وظواهرها الغامضة.
🌿 يكشف أسرار الغلاف الشمسي والهالة الشمسية.
🌿 يحقق سرعات فائقة تصل إلى 190 كيلومترا في الثانية.
🌿 يساهم في فهم النشاط المغناطيسي للشمس وظواهرها الغامضة.
إنجاز علمي غير مسبوق
مسبار باركر الذي أطلقته وكالة ناسا عام 2018 حقق رقماً قياسياً جديداً في الاقتراب من الشمس، حيث وصل إلى مسافة 6.1 ملايين كيلومتر فقط من سطحها. هذا الإنجاز يُعد الحضيض الشمسي الـ22 في سلسلة من التحليقات القريبة المخطط لها.
أهداف المهمة
تهدف المهمة إلى دراسة ظواهر مثل:
- الهالة الشمسية: دراسة أسباب ارتفاع درجة حرارتها مقارنة بالسطح.
- المجالات المغناطيسية: تحليل دورها في تسخين الهالة الشمسية.
- النشاط الشمسي: فهم تأثيره على الأرض.
جدول معلومات حول المهمة
العنصر | المعلومة |
---|---|
أقرب نقطة | 6.1 ملايين كيلومتر |
السرعة | 190 كيلومتراً في الثانية |
تاريخ الإطلاق | 2018 |
النهاية المتوقعة | 2025 |
تحليل البيانات
المسبار يرسل بيانات غير مسبوقة عن الهالة الشمسية والغلاف الشمسي. هذه المعلومات تساعد العلماء على تطوير فهم أفضل للنشاط الشمسي وآثاره على الكواكب.
النهاية القريبة
من المتوقع أن تنتهي المهمة بحلول عام 2025، حيث سيتم استنفاد وقود المسبار.
تاريخ النشر: 12/25/2024