الفنان أكرم ليتيم
بإشراف: أكرم ليتيم

فنان وباحث في التراث الشعبي الجزائري

في هذا الموقع، أقدم لكم شروحات دسمة ومحتوى احترافي. أستعين بالذكاء الاصطناعي كنقطة انطلاق، لكن كل معلومة تخضع لمراجعتي الدقيقة، مع استشارة مستمرة لمشايخ وفنانين مختصين لضمان الأصالة والموثوقية.

خط المقال

اختر الخط المفضل لديك للقراءة:

قصيدة الزطما للشيخ الجيلالي امتيرد مع الشرح المفصل

قصيدة الزطما - الشيخ الجيلالي امتيرد

قصيدة الزطما للشيخ الجيلالي امتيرد مع الشرح المفصل

نص القصيدة
القسم الأول مَحْبُوبِي صِيفَتْ لِي اكْتَابْ ¤ قََََِرّيتُ نَجْبَرْ فَالخْطَابْ ¤ يَامَحْبُوبِي يَا رُوحْ رَاحْتِي ¤ يَامَنْ بِكْ الدَّاتْ شَايْقَا ¤ وَقَتْ وََصْلَكْ يَا رْبِيعْ قَلْبي ¤ مَرْسُولِي نُضْ لا تَكَذََّبْ ¤ وَاجِي حَتَّى انْشَاهْدَكْ وَ تْشَاهَدْنِي بَارَتْ الْحْيَالْ ¤ وَ بْقِيتْ انْخَمَّمْ كِيفْ نَعْمَلْ وَاشْ المَعْمُولْ ¤ وَاشْ مَنْ حِيلا تَنْفَعْنِي بَاشْ نُوصَلْ بَرَّانِي فَالبْلاَدْ ¤ وَ البَرَّانِي مَسْكِينْ مَايْلُ كَلْمَا وَ لالِهْ جَاهْ وَلا صُولا ¤ لَوْ كَانْ غُولْ امْنْ الغْوَالْ أَنَاسِي كِيفْ نَعْمَلْ ¤ لَوْصَالْ عْلَى الرّْضَى ابْغِيتُ ¤ وَ لايَنِّي الخُوفْ دَهَّشْنِيى مَا نَعْرَفْ فِي اعْرَاضِي سِيتَلْ وَ لا الْفِيلْ ¤ وَلاَ تَعْبَانْ زَعِيمْ اَوْ عَفْرِيتْ الْجَنْ ¤ اوْ بَعْضْ الَصّْمَاصَمْ غََشَّامَ يَالْطِيفْ ¤ وَ لا نَلْقَى بَعْضْ الغْوَالْ الحربة هَاهُوَ صِيفَتْ لِي اكْتَابْ * جَانِي بَشَّارُ جَاِني * يَاكْ اعْطَانِي صَحَّتْْ الخْبَارْ وَ امَرْنِي بُوصَالْ * نَمْشِي لَغْزَالِي بُوْحْرَامْ * هَاهُوَ صِيفَتْ لِي كْتَابْ القسم الثاني هَلّْ اعْقيقْ انْجَالِي اسْكِيبْ ¤ جَاوَبْنِي مَرْسُولْ الحْبِيبْ ¤ أَنَا بَشَّرْتَكْ يَا عْشِيقْ وَ دْمُوعَكْ هَطْلُ لاشْ دَ الْبْكَا شَفِّتِينِي قُلْتْ لِهْ ¤ مَابِيَّ غِيرْ الخُوفْ وَ الحْكًامْ الطَّاغِي وَ الحَاسْدِين وَ البَيَّاعَا وَ الحَارْسِينْ مَهْمَا يْقَبْطُنِي مَايْفَلّتُنِي وَ نَامَتْهُومْ ¤ مَاسْخَى حَدّْ ابْعَمْرُ ¤ قَال لِّي فْدِيُّ حَتَّى عَاشَقْ مَا قْرَى لَلحُبْ اعْقُُوبَا خُوفْ يَاسَرْ هَدَ ¤ لاكِنْ زِدْ قُدَّامِي فِي لَمَانْ اشْرَحْنِي هَزِّيتْ اعْيَانِي الصُورْتُ ¤ نَجْبَرْوَ لْفِي ضَارَبْ الّْتَامْ امْحَدَّقْ ¤ للهْ قُلْتْ لُ هَدْرْ انْكَابَكْ كَانْ بَنْتْ وَ لاَّ رَاجَلْ هَدْرْ النّْكَابْ ¤ نَجْبَرْ وَ لْفِي عَارَمْ مَا نْقَصْهَا َربِّي مَنْ شَايْ ¤ طَحْتْ بَنْدَقْتْ لِهَا وَدِّيتْ الْخْلافَا ¤ قَالَتْ لِي لَوَاهْ غِيرْ خَادَمْ مَامُورَا بَالْخْبَارْ ¤ قُلْتْ الْهَا للهْ كِيفْ دَايَرْ زِينَكْ وَ عْسَى زِينْ مُولاتَكْ ¤ قَالَتْ لِي لالا عَدَّاتْ الدَّلْفََا وُ جَازْيَا وَ الْعَبْسِيَّا وَ الغْزَالْ شَمَا ¤ عَطُّوشْ الفَايْقَا وُ لَيْلَى * وَكْدَاكْ الشَّمْسْ وَ القْمَرْ ¤ مُولاتِي مَنْ شَافْهَا اتْسَلْبُ فَنْسَا وَ لا ارْجَالْ الحربة هَاهُوَ صِيفَتْ لِي اكْتَابْ * جَانِي بَشَّارُ جَاِني * يَاكْ اعْطَانِي صَحَّتْْ الخْبَارْ وَ امَرْنِي بُوصَالْ * نَمْشِي لَغْزَالِي بُوْحْرَامْ * هَاهُوَ صِيفَتْ لِي كْتَابْ القسم الثالث هَيَّجَتْ اشْواقِي بَالغْرَامْ ¤ وَرْفَدْتْ الدَّرْكَا وَ الحْسَامْ ¤ وَ احْلَفْتْ أَقْسَمْتْ ابْرَافَعْ السّمَا حَتَّى نَزْطَمْ لُو انْصِيبْ غَشَّمَا وَ لاَّسِيفْ الصَّواعِقْ وَ لا مُلُوكْ التّمِيمَا ¤ وَلا يَاشِينْ أَوْبَيَاشِينْ أَوْ النَّسْنَاسْ أَوْ عَامَرْ مَسْتَقْتَلْ رَافَدْ الجّْفَا ¤ حَدَّارْ أُلَمَانْ مَاقْرِيتُ عَاكَدْ عَبْسَا اتْدُوَّبْ اجْبَلْ رَبْوَا ¤ وَ القَلْبْ كَنْ هَنْدْ وُ صَدِْر نَحْكِيهْ كَنّْ مَرْجَلْ انْحَسّْ البَّرْدْ النّْدَا عَايَقْ فَايَقْ عِينْ أُوْدَنْ مَحْزُومْ امْكَرْوَدْ ¤ لُو انْضَرْنِي عَفْرِيتْ الْجَنّْ يْنَزْفَرْ مَنْ كًُرْبِي نَزْفَمْ كَنّْ قَصْوَرْ حَكًْدَانْ اعْبُوسْ ¤ وَعْدْ شَاتُ زَامْ الرَّعْدْ الْعْصِيفْ ¤ وُشاَرْ البَرْقْ الِّي ادْهِيشْ ¤ وَ الِّيلْ اقْبَا عَنَّا ارْخَى اجْنَاحْ اضْلامْ وَ تْسَلَّحْ الرُّكَامْ وُهَبْ الرِّيحْ العْصِيفْ ¤ لِيلَى تَفْتَنْ وَ تْشِيَّبْ المْرَضَّعْ وَ نَا عَنْدِ اضْحَاتْ فَرْجَا وَ نْزَاهَا وُ كُلّْ مَا صْعَابْ اعْلِيَّ بِهَا اسْهَالْ الحربة هَاهُوَ صِيفَتْ لِي اكْتَابْ ¤ جَانِي بَشَّارُ جَاِني ¤ يَاكْ اعْطَانِي صَحَّتْْ الخْبَارْ وَ امَرْنِي بُوصَالْ ¤ نَمْشِي لَغْزَالِي بُوْحْرَامْ ¤ هَاهُوَ صِيفَتْ لِي كْتَابْ القسم الرابع قَرَّبْنَا لَرْسَامْ الغْزَالْ ¤ قَالَتْ لِي لَوْصِيفَا احْتَالْ ¤ مَرْسَمْنَا رَاهْ ايْبَانْ كَامْنَارَا قُلْتْ الْهَا حَلَّتْ البْشَارَا ¤ قَالَتْ نُوصِيكْ كُنْ رَاجَلْ مَاضِي ¤ للهْ قُلْتْ لِهَا زِدْ ¤ عَوَّلْتْ عَلْ المُوتْ وُ لَحْيَا ¤ هَادُ الرَّاسْخِينْ افْبَالِي ¤ الِّي اعْقِيلْ مَا يَتْعَقَّلْ ¤ وَ لِّي ارْجِيلْ مَا يَتْرَجَّلْ ¤ للهْ يَاكْ قُلْتِي لِيَّ مَاكَانْ بَاسْ ¤ قَالَتْ غِيرْ الخُّوتْ لالا رَبْعَا قُلْتْ لْهَا حُرْمْتَكْ وَرّيهُمْ لِيَّ كُلْ وَاحَدْ وِسْمُ بَعْد انْعَرْفْهُمْ ¤ قَالَتْ الَّوَّلْ كَا يْقُولُ لِهْ البَطَّارْ مَاخْفَا ¤ وَ الثَّانِي زَهْلُولْ لانْفَا ¤ وَ الثاَّلَثْ مَحْرُومْ الوْفَا ¤ وَ الرَّابَعْ يُقَالْ لِهْ لَوْفيِحْ اقْضاَيْ اللهْ ¤ سَافَرْتْ الرُّوحْ اجَاتْ ¤ قُلْتْ لِهَا وَخَّدْتِنِي وُهَلْكْتِنِي ¤ يَسَّرْتِنِي وُ لا قْطَعْتْ افْقلَْبَكْ هَدَ الْعَارْ¤ لُوكَانْ اعْلَمْتِنِي الحَرْبْ الخُّوتْهَا انْعَوّلْ ¤ قَالَتْ لِيَّ الرَّيْ لِكُمْ وَ حْنَا تَدْبِيرْنَا امْدَبَّرْ ¤ زِدْ الَّهْنَا انْحَلْفَكْ و َ نَرَكَّبْ لِكْ شِي اتْرَبْيَا وَ نْدَخْلُ مَنْ جُمْلَتْ النَّسَا ¤ قُلْتْ الْهَا مَنْ بَعْدْ العْزَافَرْ وَ الحْيَا هَكْدَ احْشُومَا نَرْجَعْ مَنْ جُمْلَتْ النّْسَا ¤ وَنْقَصَّرْ بَرْقَابْ الرّْجاَلْ ابْحَالِي هَدَا الْعَارْ ¤ وَ لايْنِي مَعْلُومْ مَنْ اعْكُدْهَا بْيَدِّيهْ ¤ ايْفُكّْهَا ابْسَنِّيهْ ¤ وَجْبَدْتُّ افْدَاكْ الدّْجَا مَبْخَرْتِي ¤ وَ ْعَمَلْتْ وَرْقْ صَفْصَافْ الا يُوقَدْ ابْنَارْ ¤ وَ لايَعْمَلْ دُخَّانْ دَرْتْ فِيهْ البَنْجْ اضَدُّو عْلَى اجْعَابْ انْيَافِي ¤ وَ امَرْتْ لَوْصِيفَا تَسْبَقْ البَابْ القْصََرْ ¤ وَتْبَشّرْ لِي رَايَتْ النّْصََرْ ¤ وِيدِ مَطْرُوحَا عَلَى اقْبَطَتْ احْسَامِي ¤ وَمْنِينْ زَدَتْ ضَهْرُ لِي لَعْفَارَتْ السّْلِيمَانِيَّ وَقْفُ امْنِينْ شَافُونِي تَمُّ زَايْدِينْ ¤ حَتَّى دَخْلَتْ عَنّْهُمْ رِيحَتْ البَنْجْ انْشُوفْ القُومْ عَرْبَطْ ¤ طَاحُ بَالجَمْلا وُ غِيّْبُ وُ امَرْت ْاغْزَالِي عْلَى الْوْصِيفَا دَغْيَا بَمْفَاتَحْ الرّْضَى حَلَّتْلِي بَابْ القْفَالْ الحربة هَاهُوَ صِيفَتْ لِي اكْتَابْ ¤ جَانِي بَشَّارُ جَاِني ¤ يَاكْ اعْطَانِي صَحَّتْْ الخْبَارْ وَ امَرْنِي بُوصَالْ ¤ نَمْشِي لَغْزَالِي بُوْحْرَامْ ¤ هَاهُوَ صِيفَتْ لِي كْتَابْ القسم السابع قََالَتْ لِيَّ تَاجْ الرّْيَامْ ¤ وَالصَّفْنِي فَابْدَعْ النّْضَامْ ¤ قُلْتْ الْهَا كِيفْ انْقُولْ قَالَتْ ا لِّي شَفْتِي وَصْفُ وُحَدّْقُ وَنْطَقْ لِي بَالْحَقّْ لاتْكَتْمْ اشْهَادَا ¤ فَجْوَابْ دِيّْهَا قَالَتْ لِي قَدِّ قُلْتْ لِهَا صَارِفِي مُرْهْقَانْ ¤ شَمَّرْ قَلْعُ وَاتَا بَالْغْنِيمَا ¤ قَالَتْ تِيتِي قُلْتْ لِهَا تَعْبَانْ افْزَفْرتْ الكَْوَايَلْ ¤ وَرْخَاتُ فِي اوْطَانْ زِيمَا ¤ قَالَتْ غُرَّا قُلْتْ لِهَا غُرَّا نَحْكِي كْمَا السَّجَنْجَلْ وَجْبِينْ اهْلالْ تاَكْ بِينْ الفَلْكِينْ افْمَنْزْلا اعْظِيمَا¤ قَالَتْ حَجْبِينْ قُلْتْ لِهَا حَجْبِينْ امْدَادْ ¤ فِيدْ طَالَبْ خَطَّاطْ وُصَاحَبْ الْعْزِيمَا ¤ قالَْتْ لَحْضِينْ قُلْتْ لِهَا فَرْصَامْ احْكِيتْ وَ الشّْفاَر ْاصْوَارَمْ لَهَْلْ الْهْوَا خْصِيمَا ¤ قَالَتْ خَدِّينْ قُلْتْ لِهَا زَهْرَا عْلَى وَرْدْ قَانْ فَتَّحْ فَلْيَالِي مَايْلِيهْ قِِيمَا ¤ قَالَتْ غَنْجُورْ قُلْتْ لِهَا غَنْجُورَا اسْلِيسْ وَ المْرَاشَفْ و َالرِّيقْ امْصَالْ ¤ وَ التّْغَارْ اجْوَاهَرْ ¤ عَتْنُونْ فُوقْ غُبَّا رَكًَْبَا تَنْبَا ارْكَبْتْ شَادِي وَضْعُُودْ المِيضْ شِيْرُ وَ الصّْدَرْ البَاهِي مَرْمْرُ حَجَّامُ بِينْ النُّهُودْ ¤ وَالْمُ وَعْمَلْ شَلَّى انْصِيفْ وَتَاتُ سُرَّا طَاسَتْ الدّْهَبْ ¤ وَالرَّدْفْ الْمَالِي يَنْتْقَلْ وَفْخَادْ اعْسَرَا ُوسَاقْ مَدْغُوجْ اكْمَا لَلْبَلارْ وَ الْقْدَامْ اخْدَلَّجْ ¤ هَدَا مَادْرَكْنَا فَوْصَافَكْ يَاالْبَاهْيَا تَفْهَا فِيِهْ اعْقُولْ الرّْجَالْ ابْحَالِي شَلا انْصِيفْ ¤ قَالَتْ لِي وَلْفِي اتْبَارَكْ اللهْ احْجَابْ اللهْ وَ اسَمْ اللهْ اعْلِيكْ اَنَابَغْ المْعَانِي الْحَبْرْ المَدُّوبْ الجِّيلالِي مَجَّادْ الرّْيَامْ * وَنَا لَكْ مَكْسُوبَا اعْلَى امْدِيحَكْ لِكْ الرَّقْبَا احْلالْ الحربة هَاهُوَ صِيفَتْ لِي اكْتَابْ ¤ جَانِي بَشَّارُ جَاِني ¤ يَاكْ اعْطَانِي صَحَّتْْ الخْبَارْ وَ امَرْنِي بُوصَالْ ¤ نَمْشِي لَغْزَالِي بُوْحْرَامْ ¤ هَاهُوَ صِيفَتْ لِي كْتَابْ
شرح القصيدة بيتاً بيتاً

هذه القصيدة للشاعر الجيلالي امتيرد هي "طرجمة" (قصة شعرية)، تحكي قصة مغامرة عاشق يتلقى رسالة من محبوبته تدعوه للوصال، فيقرر أن "يزطم" (يقتحم) كل الصعاب من أجل الوصول إليها.

المقدمة: دعوة الحبيبة وحيرة العاشق

تبدأ القصيدة بتلقي الشاعر رسالة من محبوبته تدعوه فيها لزيارتها. يشعر الشاعر بالحيرة والخوف، فهو "براني" (غريب) في بلادها، ويخشى من الحراس والأعداء ("غول من الغوال").

اللقاء بالرسول (المحبوبة المتنكرة)

يلتقي الشاعر برسول الحبيبة، الذي يبشره بالوصال. لكن الشاعر يعبر عن مخاوفه من "الحكام الطاغين" و "الحاسدين". يكتشف الشاعر أن الرسول الملثم ما هو إلا محبوبته متنكرة، فيزداد شوقه.

قرار "الزطمة" (الاقتحام)

بعد أن هيجت أشواقه، يقرر الشاعر أن يقتحم كل الصعاب من أجل الوصول إلى حبيبته. يحلف بأنه سيواجه كل الأخطار، من "غول" و "سيف الصواعق" و "ملوك التميمة" (أنواع من الجن والأهوال).

الحيلة والوصال

تخبره محبوبته بأن عليها أربعة حراس (إخوتها)، وتصفهم له بأوصاف مخيفة. لكن الشاعر يبتكر حيلة، فيستخدم "البنج" (مخدر) لينيم الحراس، وينجح في الدخول إلى قصرها. هناك، يلتقي بمحبوبته، ويقضيان وقتاً ممتعاً في مجلس أنس وطرب.

الخاتمة: الفخر بالحب والشعر

في الختام، تطلب منه محبوبته أن يصف جمالها شعراً، فيبدع في وصفها من رأسها إلى قدميها. فتعجب بشعره، وتعترف به شاعراً كبيراً، وتعلن أنها أصبحت ملكه.

شرح الكلمات الصعبة
  • صيفت: أرسلت.
  • بارت الحيال: فشلت الحيل.
  • براني: غريب.
  • صولة: قوة.
  • سيتل: أسد.
  • صمصام: سيف قاطع.
  • بُوحرام: يا حسرتاه.
  • هلّ: سال.
  • اسكيب: انسكاب.
  • شفّيتيني: أشفقت علي.
  • اللتام: اللثام.
  • بندقت: أطرقت رأسي.
  • وديت الخلافة: أديت التحية.
  • الدلفة، جازية، العبسية، شما، عطوش، ليلى: أسماء نساء شهيرات بالجمال في التراث.
  • الدركة والحسام: الدرع والسيف.
  • نزطم: أقتحم وأدوس.
  • غشما: جهلة.
  • التميمة: قد تكون إشارة إلى قبيلة أو نوع من السحر.
  • النسناس: مخلوق أسطوري.
  • المرجل: قدر كبير.
  • قصر: أسد.
  • الركام: السحاب.
  • الوصيفة: الخادمة.
  • البنج: مخدر.
  • العفارت السليمانية: جنود من الجن.
  • الريام: الغزلان (الجميلات).
  • صارفي: سيفي.
  • مرهقان: متعب.
  • تيتي: شعري.
  • الكوايل: الضفائر.
  • السجنجل: المرآة.
  • الفرصام: السيف.
  • الغنجور: الفم.
  • اسليس: ناعم.
  • المراشف: الشفاه.
  • التغار: الثغر.
  • الغبا: مؤخرة العنق.
  • الركبا: العنق.
  • الوضعود: الذراعان.
  • المدغوج: الأملس.
  • اخدلج: ممتلئ.
معلومات حقوق النشر

هذا العمل الأدبي يقع في الملك العام. موقع "البقراج" يقوم بجمع وحفظ ونشر هذا التراث الشعبي مع إضافة قيمة تحليلية ومعرفية له.

نشر وتحقيق: الفنان الشعبي أكرم ليتيم

المقال التالي المقال السابق
لا تعليقات
إضافة تعليق
رابط التعليق