الفنان أكرم ليتيم
بإشراف: أكرم ليتيم

فنان وباحث في التراث الشعبي الجزائري

في هذا الموقع، أقدم لكم شروحات دسمة ومحتوى احترافي. أستعين بالذكاء الاصطناعي كنقطة انطلاق، لكن كل معلومة تخضع لمراجعتي الدقيقة، مع استشارة مستمرة لمشايخ وفنانين مختصين لضمان الأصالة والموثوقية.

قصيدة الضادية للشيخ عبد العزيز المغراوي مع الشرح

قصيدة الضادية - الشيخ عبد العزيز المغراوي

الضادية - الشيخ عبد العزيز المغراوي

نص القصيدة
شُوقُ مَنْ كَنَهْوَى لَهْوَاهُ ساكْنِي رَاضٌ مَنْ اهْوَاهُ اسْفُونِي بَحْرُ الهَوَالُ حَاضُوا كِيفْ يَهْنَاوُا اخْلاكِي و الجُوَارَحُ امْرَاضُ والكَرَايَحْ مَنْ وَكُدْ امْحَبْتُهِ اغْتَاضُوا هَزْنِي حُبْ احْبِيبُ الْقَلْبُ بَعْدَما هَاضُ بَاحَتْ اسْرَارِي وَ ادْمُوعُ العُيُونُ فَاضُوا اسْكَنْ حُبَّ الحَبِيبُ في الجُوفُ أيله حاض واسْرَى سَري الرَّحِيقُ فِي ادْوَاخَلُ العُضَا واصْدُودُ الْبَين صالها في احْشاي عاضٌ مَنه سُلْطَانٌ مُهْجْتِي صَدَّى وَ امْضَا و امْدِيحُ ادْخِيرْتِي أَعْلِيَّ طاب ولاَضُ الزَمْتُ ارْفَاقْتُه أَمْنامِي واليَقْضَا طُولُ احياتِي انْشَرْفُه حَتَّى يَرْضَى ما انْزُولُ فِي عَشْقَ البَدْرَ الوَسِيمُ قَابَضٌ يَاتْرَى لَحْضِي فِي ازْمَانُ الرَّضا ابْلَحْضُوا مَنْ احْيانِي بالشَّوقُ الحَاشَعُ المُوَعضُ حَرْ عَطْشِي يَطْفَى مَنْ سَلْسْبِيلٌ حَوْضُه بَعْدُ انْحَكْ وانْضْمَرُ قَلْبُ كُل باغَضُ نَقْطَفْ زَهْر الحَكْمَةِ مَنْ ابْدِيعُ رَوَضُه جار حُبُّه و ادعانِـي للغَى يَشَلْضِضْ يُومٌ حَرَّبْ قَـيَّـسْـتْ بِـيـن خَاضُه انْضَلُّ شَايَقٌ وَ انْباتُ ابْكَرُحْتِي في تيفاضُ والكُرَى حَرَّمْتُه بَصْرِي اجْفَا اغْمَاضُه هَزْنِي حُبْ احْبِيبُ الْقَلْبُ بَعْدَما هاضُ بَاحَتْ اسْرَاري و ادْمُوعُ العُيُونُ فَاضُوا حُب الحبيب دون ريبُ اعْلِيًّا فَرْضٌ وَاجَبْ نَهْوَاهُ نُورٌ فَكْرِي و الحاضي أَيْمامُ المُلاكُ جَملَة و اهْلَ الْأَرْضُ مَدْحُه دَرْتُه احجاب الأيماني حاضي مَنْ تَرْجَى صَرْخْتُه الخُلايَقٌ يُومَ العَرْضُ حُبُّه خادْنِي و جَا عَلَى حُكْمِ اغْرَاضِي وَايَنْ مَارَغْتْ كَانْصِيبُه فِي اغْرَاضِي ما اجْبَرْتْ افْكاكَة مَنْ اهْواهُ رَافَدَّ الغِيضُ وانْتَرَكْتُ في شَدّ الحِيرَة انْطِيحُ و انُّوضُ بينُ الأَرْياحِ ارْكَبُ جَفْنِي فِي احْمَالَةُ الفِيضُ بَعْدُ ما سَرْتْ عَلَى كَهلُ النِّعَامُ مَنْفُوضٌ امنِينُ شارُ في الجَوْ عَلَى طَعْنِي ابْسِيفَكُ المِيضُ نَخْجَلُ دِيوَانُ اضْمِيرِي و رَاحٌ مَبْهُوضٌ الدي نَهْوَى شانه ارْفِيعُ لِبْس يُخْفاضُ ما ايْلِي حَدَ اسْنِيدَة في الورى اعواض هَزْنِي حُبْ احْبِيبُ الْقَلْبُ بَعْدَما هَاضُ بَاحَتْ اسْرَارِي و ادْمُوعُ العُيُونُ فَاضُوا حُبْ احْبيب المُنْتَشِي نُورُه مَنْ مَحْضُ نُورُ المَوْلَى عَلَى الوُرَى شَلا مِيضُه و اغْشَانِي مَنْ بَعْدُ رَامُنِي يُحْدِيثُ الوَعْضُ هَاضُ اعْلِيَّ و طال في اهْجَايَةُ غِيضُه و ارْمَى دَمْعِي السَّاحَلُ الوَجْنَة فِيضُه و الفُرَاقُ لَتَعْبِي بِمُحَلْتُه امْعَرَّضْ حَازْنِي واتْرَكْنِي مَا بِينُ ثَلُجُ والضَا وادْهَى دَهْنُ العاشَقُ لُو اقْوَى ايْمَرَّضْ أَهْيَا ويحي سَخت و لا وَجَدْتُ نَهْضَا مَنْ الهوَى و مَنْ الحُبْ الجَعَرُ المُعَرَّضْ دَخَتْ وعُرُوقُ أَعْضَايَا سَاخْيَة فِي بَهْضَة و الهَبُ ادْلِيلِي مَنْ نَارُ الغُرَامُ شَوَّاظٌ الأُمُورُ اشْتَدَّتْ وَحُجُوبُهَا اغْلاضُوا حَمْلُونِي حَمْلِ اللَّا طَقْتْ لِيهُ بأنْوَاضُ والدي حَمْلُه حَمْلِ اخْفِيفٌ بِهُ نَاضُوا هَزْنِي حُبْ احْبِيبُ الْقَلْبُ بَعْدَما هَاضُ بَاحَتْ اسْرَارِي وَدَمُوعُ العُيُونُ فَاضُوا فِيَّ حُبِّ النَّبِي حَكْمُ ابْعَدْلُ امْضُو عَلَى الحَقَّ الشَّهِيرُ قَسْطَاسُ وَ فَاضِي مَا وَجَبْ حَدْ دَكْرُه مَنْ غَيرُ اوْضُو إلا من كان طَاهَرُ الدَّاتُ امْوَضّي و اجْمِيعُ مَنْ أَجْرَى عَلَى سَتْرَةُ عَرْضُو مَنْ ذَا الْمَعْنِى ايْقُولُ مَا نَزْكَلْ حَضّي يَتْبَعْ نَهْجُ الفُلاحُ يَقْضِي وايْنَضّي كُل مَنْ خَافَ اللهُ ادْخَلْ احْمَاهُ وارْضَى ايْنَالُ ارْجُوعُه لحمى خالقه في رضا ما نَطْمَسْ عَقْلُه ولا انْسَى شِينٌ فاتْ لُوامْضَا وَلا اضْحاتْ امْنْ الفَحْشُ افْعَايْلُه أَمْرِيضَة غِيرٌ مَنْ كَانَتْ دَاتُه فَاسْدَة امْقَرْضًا عَلَى المُعاصِي مَشْرَارَة طَاغْيَة افْضِيضَة صاحَبُ الذِّكْرُ الطَّيِّبُ ما ادْعَى ابْتَفْضَاضْ مَا ايْبَالِي بااهْلُ الدَّعْوَةَ إِذَا افْضَاضُوا يا الَّذِي فِي اغْمُوقُ البُهْتَانُ صاح ما ناضُ تُوبُ لا عَلَا يَصْفَا مَاكُ مَنْ اخْوَاضُه هَزْنِي حُبْ احْبِيبُ الْقَلْبُ بَعْدَما هاضُ بَاحَتْ اسْرَارِي و ادْمُوعُ العُيُونُ فَاضُوا اسْبَلْ امْرَكْ لِلْغْنِي عَلوي واحْضِيضُ تَثمترك بالعفو مَنْ الغِيضُ اعْوَارَضْ و اغْبَطْ فِي البُرْهُمَانُ اطويل اعْرِيضُ تَدْرَكُ بِيبَانُ وَاسْعَة دُونَ امْعَارَضْ يَطْلَعْ لَكَ غَزْلُ الفَنْ تَتْسَمَّى صَنْدِيدُ مَنْ خَلَّى اللغَا غَزّلُ امْعَارَضِ تَخْمَدْ مَنْ نَارٌ حَامْيَه به اشْوَاوَظُ رُدْ بَالَك لِلْحَفْظ بنيّة العُرَاضَة مَنْ اعْطَاهُ المَعْبُودُ ارْضَاهُ عَادُ مَرْضِي جُولٌ في اكْلامي واتَّأَمَّلُ اوْخُودُ رَاضَه إِذَا اتَّفَتَّشُ تُوجَدُ فِي اتْوَارْخِي و لَفْظِي اكْلامُ رَايَقٌ فِي اقْوَامُ انْهَايَةُ الرِّيَاضَة على البلاغة سَرّ الْقَوْلِ العُجيب يُحْفَاضُ يَا مَنْ ادْعَى بِشَلاً يَنْتْهَا الفَاظُه هَكْدَا جِيبُ الظَّاءِ مَتْخَاوْيَةِ امْعَ الضَّاضُ بَاشُ مَنْ فَرْحُه دَامْ وَقَالْ يَا ابْيَاضُه هَزْنِي حُبْ احْبِيبُ الْقَلْبُ بَعْدَما هَاضُ بَاحَتْ اسْرَارِي و ادْمُوعُ العُيُونُ فَاضُوا ما ووَدِّيتُ احْقُوقُ لِلْفَرْضُ المَفْرُوضُ وابْقِيتُ في الفضا امفاصل و امُقاضِي لرياح اللهوى والهُزَلْ حالك مَنْهُوضٌ لا افْضَلْ لا رَاسُ مَالْ خَلَّاوَكْ فَاضِي فَيَقْ جَفْنُ السِّهُو اتْيَقَظُ يا مَبْهُوضٌ واخْدَمْ رَبِّي وَكُنْ بَالقَسْمَة رَاضِي و اتْفَكَّرُ شِينْ كَلْفَك به القاضي جَلْ مَنْ يَرْفَعْ بِامْرُه مَنْ ابْغَا و يُخْفَاضُ فَوَّضُ امْرَكُ لِلْحُكَامُ وعَايَةُ الفُضَا احْشُومُتَكَ عَلَى المُنْهَاجُ القويمُ نَعْرَاضٌ طَيعُ لِمُولاكَ احْسَابَكْ دَاخُلُه نَقْضَا ما انْفَعْ فِيكَ فِي ذِكْرُ المُومِنِينُ تَوْعَاضُ يا المَاحِي سُورَة لَوْحُه بلا احْفَاظَا اوْجَه افعَالك یا ارْدِيلُ تُعْرَاضُ يا المُتَبَّعْ شَهْوَةً ايبْلِيسُ فِي اغْرَاضُه والحَسِيبُ العَاقَلْ مَهُما يَكُنْ يَلْفاظ کا ایلد و ايَحْلَى السَّمَعْ قَوْل الفَاظُه هَزْنِي حُبْ احْبِيبُ الْقَلْبُ بَعْدَما هَاضُ بَاحَتْ اسْرَارِي و ادْمُوعُ العُيُونُ فَاضُوا نَهيتْ القُولُ ونَخْتَمُ لَفْظَه لَفْظَة اشْغُلْ عَبْدُ العُزِيزُ مَسْلُوكُ و مَعْرُوضٌ اعْلَى الظُّلْبَة و كُلِّ مَنْ رَبَّا واحْضَى صَابُوا فِي امْدِيحٌ مَنْ حَمَلْتْ بِهُ اغْرُوضٌ المَعْصُوم الزكي اخيارُ اهْلُ الرَّضَى مَنْ اسْرُورُ فَجْرُ المَعْنَى عَلَى ارْيَاضِي بِهُ امُحْتفَلُ وايْعُودُ عَلَى النَّجاحُ نَايَضْ لَنْ سِيفُ الساني خَصَّالُ سَيْف ماضِي في امْدِيحٌ مَنْ جَانَا بِالسُّنَنُ والفُرَايَضُ خُدْ ابْيَاتْ اتْقَاتُ الحَفَّاظُ كَنْزُ للْعاشَقُ و ادْخِـيرة إِذَا حَفَاظُو و السفيه في قَوْله بَعْدُ يَبْسالُ ويَحْمَاضُ جَيْحه واطْلَعْ فُوقُ ابْسَالْتُه أَحْمَاضُه و القُوَافِي مَنْ وَجْدِي مَنْطُهُ تَمْخاض والحُجَلِّ و طُيُورِه مَرْجُوا في شاينُ فَاضُوا والصلاة و اعْلَى المَدَنِي ارْمُوز و الفاض والرّضى لأهْلُه وزُوَاجُه مَعَ احْفَاظُه
شرح القصيدة بيتاً بيتاً

هذه القصيدة، المسماة "الضادية" لاستخدامها المكثف والصعب لحرف الضاد، هي تعبير عميق عن حالة الوجد والحب الإلهي والنبوي التي يعيشها الشاعر عبد العزيز المغراوي. القصيدة مزيج من الشكوى من ألم الفراق، والفخر بهذا الحب، والموعظة للآخرين.

المقدمة واللازمة: هيجان الحب

يبدأ الشاعر بوصف حالته، فشوق من يحب (النبي صلى الله عليه وسلم) قد أصابه بجرح، وجوارحه مريضة من هذا الحب. وتأتي اللازمة لتؤكد هذه الحالة: "هَزْنِي حُبْ احْبِيبُ الْقَلْبُ بَعْدَما هَاضُ / بَاحَتْ اسْرَارِي وَ ادْمُوعُ العُيُونُ فَاضُوا"، أي أن حب الحبيب قد حركه وهزه بقوة بعد أن كان هادئاً، ففاضت أسراره ودموعه.

الحب فرض وأمل

يؤكد الشاعر أن حب النبي فرض واجب عليه، فهو نور فكره. ومدحه هو حجابه وحصنه. ثم يصف كيف أن هذا الحب يلاحقه في كل مكان، ولا يجد منه خلاصاً، فهو في حيرة دائمة بين السقوط والنهوض. ويأمل أن يرى محبوبه في "زمان الرضا" وأن يرتوي من حوضه الشريف.

نصائح ومواعظ شعرية

ينتقل الشاعر إلى تقديم النصح للآخرين، خاصة للشعراء أو المدعين. يدعوهم إلى التوبة والابتعاد عن البهتان، وأن يتركوا أمرهم لله. ويفتخر بشعره وقدرته على نظم الكلام الصعب، ويتحدى الآخرين أن يأتوا بمثل قصيدته التي جمع فيها بين حرفي الظاء والضاد ("هَكْدَا جِيبُ الظَّاءِ مَتْخَاوْيَةِ امْعَ الضَّاضُ").

موعظة للغافلين

يوجه الشاعر كلامه للغافل الذي لم يؤدِ فروضه وضيع وقته في اللهو، ويدعوه إلى اليقظة من غفلته، وأن يرضى بقضاء الله وقدره، ويتذكر حساب يوم القيامة. ويحذره من اتباع شهوات الشيطان.

الخاتمة: توقيع وفخر

يختم الشاعر قصيدته بالفخر بصنعته الشعرية، ويقول إن هذا النظم هو لعبد العزيز (اسمه)، وهو مديح في النبي المعصوم الذي جاء بالسنن والفرائض. ويؤكد أن أبياته كنز للعاشق، بينما كلام السفيه لا قيمة له. ثم يختم بالصلاة على النبي وآله وأصحابه.

شرح الكلمات الصعبة
  • كَنَهْوَى: الذي أهواه وأحبه.
  • رَاضٌ: جرح.
  • حَاضُوا: هاجوا أو فاضوا.
  • اخْلاكِي: أخلاقي أو حالي.
  • الكَرَايَحْ: الجراح.
  • اغْتَاضُوا: غضبوا أو هاجوا.
  • هَاضُ: هاج وتحرك بقوة.
  • العُضَا: الأعضاء.
  • صَدَّى: صدأ، كناية عن الحزن.
  • وَلاَضُ: لمع وتلألأ.
  • اليَقْضَا: اليقظة.
  • قَابَضٌ: متمسك.
  • الحَاشَعُ المُوَعضُ: الخاشع الموعظ.
  • انْضْمَرُ: يضمر، يحقد.
  • رَوَضُه: روضته، حديقته.
  • يَشَلْضِضْ: يقطع ويشتت.
  • تيفاضُ: فيضان (من الدموع أو الشوق).
  • الكُرَى: النوم.
  • خادْنِي: خدعني، أو هنا بمعنى أسرني.
  • افْكاكَة: خلاص أو فكاك.
  • رَافَدَّ الغِيضُ: حاملاً للهم.
  • كَهلُ النِّعَامُ: ذكر النعام.
  • مَنْفُوضٌ: مندفع بقوة.
  • ابْسِيفَكُ المِيضُ: بسيفك اللامع.
  • مَبْهُوضٌ: مبهور أو مندهش.
  • ارْفِيعُ: رفيع الشأن.
  • امْحَلْتُه: محنته ومصيبته.
  • الضَا: النار المشتعلة.
  • ادْهَى: أشد وأنكى.
  • الجَعَرُ: الصعب، العسير.
  • بَهْضَة: ضعف ووهن.
  • شَوَّاظٌ: لهب شديد.
  • بأنْوَاضُ: بالنهوض لحمله.
  • امْضُو: ماضٍ وحاسم.
  • قَسْطَاسُ: ميزان العدل.
  • فَاضِي: قاضٍ.
  • اوْضُو: وضوء.
  • امْوَضّي: متوضئ.
  • نَزْكَلْ: أفوت أو أضيع.
  • امْقَرْضًا: متآكلة، فاسدة.
  • مَشْرَارَة: كثيرة الشر.
  • افْضِيضَة: فائضة بالشر.
  • ابْتَفْضَاضْ: بالتباهي والادعاء.
  • اخْوَاضُه: شوائبه وعكرته.
  • اسْبَلْ: أرسل، اترك.
  • واحْضِيضُ: في الحضيض والأسفل.
  • البُرْهُمَانُ: البرهان، الدليل، أو هنا قد تعني مقام اليقين.
  • صَنْدِيدُ: شجاع وقوي.
  • اشْوَاوَظُ: لهيب.
  • اتْوَارْخِي: تواريخي، أي قصائدي السابقة.
  • الضَّاضُ: حرف الضاد، وهو محور القصيدة.
  • امفاصل و امُقاضِي: في جدال ومخاصمة.
  • مَنْهُوضٌ: منهوب أو مسلوب.
  • فَاضِي: فارغ.
  • مَبْهُوضٌ: مندهش، مأخوذ.
  • شِينْ: الذي.
  • تَوْعَاضُ: موعظة.
  • ارْدِيلُ: الرذيل، الحقير.
  • الظُّلْبَة: الشعراء، أهل النظم.
  • جَيْحه: كلامه الفارغ.
  • الحُجَلِّ: نوع من الطيور (الحجل).
معلومات حقوق النشر

هذا العمل الأدبي يقع في الملك العام. موقع "البقراج" يقوم بجمع وحفظ ونشر هذا التراث الشعبي مع إضافة قيمة تحليلية ومعرفية له.

نشر وتحقيق: الفنان الشعبي أكرم ليتيم

المقال التالي المقال السابق
لا تعليقات
إضافة تعليق
رابط التعليق